ان المعلم رجل تربوي كرث حياته بين البراءة كالشمعة يذوب ليضيءعلى الاخرين . رغم الصرعات الاجتماعية المختلفة . طوق عمله دخل اسوار مع صيبية متعديدة الافكار والعقول فيصلحها بعلم مبرمج له فهو كالالة المقننة ذات الفنية العالية. فمن الواجب الاحترام وتبجيل وتقدير لهذا المواطن المخلص الذي عاش فقيرا في اداء رسالته دون شعور بالرفاهية و دون ذوقه لالذ الطعام .اذن ندائي لكل مواطن ان يخلص لوطنه مثل المعلم الذي ووزعت اوقاته بالدقيقة في عمله . فهو الصبور بالرحمته بنى اجيالاََ وجعلها اطارات وهيكل يرجو رحمتها به . اللهم كافىء المعلم في الدنيا والاخرة ودمرا عداءه .*



©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©