[
CENTER]

طرح الاشكالية

اهتم الفلاسفة منذ فجر التاريخ بشرح طريقة حل مشكلة العدالة،حيث كان تطبيقها على أرض الواقع مأرجوا طلبا أساسيا للفلاسفة و علماء مادة القانون والأخلاق.
واذا اقتضت العدالة جهاز حقوق و واجبات مزلية فقد اختلف المفكرون حول أسبقية كل منهما على الأخر. حيث ظهر الى الوجود عناد فكري تمثل في أن طائفة من المفكرين ترى أن الحق أولى من الواجب في حين رأت طائفة أخرى أن الواجب أسبق، و هذا ما طرح مشروعية التساؤل حول تطبيق العدالة بربطها بجهاز الحقوق و الواجبات مزلية.
_فهل يمكن اعتبار العدالة الحقة هي تلك التي يسبق فيها الحق الواجب أم هي تلك التي يتقدم فيها الواجب على الحق؟؟!

محاولة حل الاشكالية
عرض منطق الأطروحة

................................تابع
https://www.oran.oc.gs/vb/showthread.php?p=28#post28[/CENTER]




©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©