المستوى :الثالثة آداب و فلسفة



امتحان الثلاثي الثاني في مادة مادة الفلسفة


التاري15/02/2015 المدة:04ساعات



عالج موضوعا واحدا على الخيار:


الموضوع الأول:




إن العادة مثل الثنية التي ترتسم أكثر بمقدار ثني الورق أو القماش في نفس المكان


حلل و ناقش؟



الموضوع الثاني:



دافع على الأطروحة التالية: " إننا خلقنا للعدالة، وأن الحق يستند لا إلى شيء أخر كما نحن جميعنا لجميعنا"



النص


لما كانت الأسرة هي نواة المجتمع فإن صفات الأسرة تنعكس على المجتمع أي أن الأسرة المنحلة ينشأ عنها مجتمع منحل، و الأسرة المتماسكة ينشأ عنها مجتمع سليم متماسك...فالمجتمع صورة مكبرة للوحدات الاجتماعية الصغيرة التي يتكون منها و لذا نجد أن دراسة الأسرة مسألة هامة عند دراسة أي مجتمع من المجتمعات. و تتضح لنا أهمية الأسرة في بناء المجتمع إذا وقفنا عند الوظائف التي تقوم بها ...ففي الأسرة تتكون عواطف من نوع خاص فتهيئة الجو العائلي و إشاعة التعاطف الوجداني و اللغة و وجود الروابط العائلية في محيط الأسرة. كل هذا يعتبر مصدرا لبعث الطمأنينة و السكون في نفوس الأفراد و إحاطتهم بالسعادة و المودة و الرحمة فضلا عن أنه عامل مهم من العوامل التي تعمل على نمو الطفل نموا سليما من الناحيتين الجسمانية و النفسية...و لا نستطيع أية هيئة أخرى أن تعني عناء الأسرة في هذه الشؤون."

بتصرف سعد عبد السلام حبيب


إغغغ


المطلوب:أالكتب الشامل الوافية مقالا فلسفيا في مضمون النص.


بالتوفيق


الصفحة1/1

إنتهى
النقاط

الغرض منها

المحطات

04

تقديم الشرح طريقة حل مشكلة



طرح


الإشكالية


إّا كانت العادة أداة مكتسبة موجهة أساسا إلى إيجاد تشرح طريقة كيف مناسب مع المحيط الذي نعيش فيه فالإشكال المطروح : هل تكتسب العادة عن طريق التكرار لوحده؟





04



















تحليلها












محاولة


حل


الإشكالية



عرض الأطروحة:


تحليل الموقف الذي يرى بأننا لاستطيع اكتساب عادة إلا من خلال التكرار الذي يعتبر على حسب بن سينا إعادة الفعل الواحد عدة مرات زمانا طويلا في أوقات متقاربة يرى الآليون و على رأسهم أرسطو بأن العادة وليدة التكرار فحفظ قصيدة شعرية مثلا يكون إلا من خلال تقسيمها إلى أجزاء و تكرار كل جزء عدة مرات مع ترك الفعل للعودة إليه مرة ثانية بعد فترة زمنية أما المدرس مشروحة الترابطية فترى بأن اكتساب العادة ماهو إلا تكرار حركات و ربط بعضها ببعض بحيث تصبح حركات الفعل منسجمة و مرتبطة فالحفظ على ظهر قلب يعني ربط الحركات ربطا قويا.


النقد:


لا يمكن إنكار دور التكرار لكن الذي يكتسب عادة لا يعيد الأفعال و إنما يعدلها و يحدث تجديدا فيها.



الجزء
الأول









04


النقيض:


تحليل الموقف الذي يرى بأن اكتساب العادة لا يقوم على التكرار و إنما على العقل و الاهتمام و الميل الذي يوليه الفرد لسلوكاته حيث يرى فون ديرفيلت أ، العادة ليست مجرد إعادة لحركات سابقة فالحركة الجديدة ليست مجرد تجميع لحركات قديمة. أما مين دي بيران : فقد قسم العادة إلى عادة منفعلة و عادة فاعلة


النقد:


بالرغم من الدور الكبير الذي يلعبه العقل في اكتساب العادة و تثبيتها إلا أن الواقع بأن هذه الأخيرة لا تكتسب إلا بالتكرار







الجزء الثاني


04


التركيب:


العادة سلوك يكتسب بالتكرار و يخضع لمراقبة العقل الذي يقوم بتعديله و تثبيته يقول بول غيوم:" إن علم النفس لا يجد صعوبة في استخلاص شرطين في تكوين العادة و هما تكرار الفعل و الإهتمام الذي يوليه الشخص لنجاحه و فشله


الجزء الثالث


04

التكرار عامل أساسي و جوهري في اكتساب العادة بينما الوعي شرط متمم.


حل
الإشكالية









النقاط

الغرض منها

المحطات

04

تقديم الشرح طريقة حل مشكلة



طرح


الإشكالية


تقديم إشكالية العدالة الإجتماعية





04



















تحليلها












محاولة


حل


الإشكالية



عرض الأطروحة:


إبراز موقف أنصار المساواة الذين يؤكدون بأن العدالة الاجتماعية لا تتحقق إلا في ظل نظام يساوي ما بين الناس ة ..



الجزء
الأول









04


الدفاع عنها:


لقد حاول أنصر المساواة أ، يؤكدوا موقفهم بمجموعة من المسلمات و البراهين و على رأس هؤلاء شيشرون الذي يرى [إن ليس شيء أشبه بشيء من الإنسان بالإنسان- فلاسفة مادة القانون الطبيعي- كل الناس متساوون في الحقوق التي تلازم طبيعتهم و التي لا تستقيم الحياة إلا بها كالحرية التفكير ...- فلاسفة العقد الاجتماعي –مادة الفلسفة الاشتراكية- الثورات التنويرية و إصدار قوانين حقوق الإنسان- الدليل جاهز البيولوجي الذي يؤكد على تساوي جميع الناس في الجوانب العقلية و الجسدية ..







الجزء الثاني


04


مناقشة خصوم الأطروحة:


مناقشة موقف أنصار التفاوت


الجزء الثالث


04

التأكيد على المساواة كأساس لتحقيق العدالة


حل
الإشكالية




النقاط

الغرض منها

المحطات

04

تقديم الشرح طريقة حل مشكلة



طرح


الإشكالية


تقديم شرح طريقة حل مشكلة الأسرة





04



















تحليلها












محاولة


حل


الإشكالية



موقف صاحب النص


أهمية الأسرة و دورها في بناء المجتمع باعتبارها النواة الأساسية فيه



الجزء
الأول









الحجج و البراهين


-الأسرة هي محك كل مجتمع لأن تطوره أو تدهوره مرتبط بتطورها أو تدهورها ..


- تكمن أهمية الأسرة في الوظائف التي تقوم بها


- رعايتها لأفرادها بقوي فيهم روح الترابط فيما بينهم







الجزء الثاني

04


النقد و المتابعة و التقويم:


بالرغم مما بينه صاحب النص إلا أن الأسرة ليست وحدها المسئولة عن بناء المجتمع فهي بدورها تحت تأثير الكثير من العوامل ( الاقتصادية، الاجتماعية ، السياسية، العولمة......)



04


الموقف الشخصي:


تؤثر الأسرة في المجتمع و في نفس الوقت تتأثر به.


الجزء الثالث


04

تعتبر الأسرة هيئة مهمة في المجتمع إلا أن فاعلية نشاطها مرتبط بمدى انسجامها مع المجتمع.


حل
الإشكالية




©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©