(( . . . لي ولد وحید في السابعة من عمره ، لا أستطیع على حبّي لھ أن أتْركھ من بعدي غنیّا لأنّي فقیر فقیر، و
ما أنا آسف على ذلك ، لأنّي أرجو بفضل الله و عونھ و رحمتھ و إحسانھ أن أترك لھ ثروة من العقل و الأدب ھي
عندي خیر ألف مرّة من ثروة الفضّة و الذّھب .
أحبُّ أن ینشأ معتمدا على نفسھ في كلّ شيء ، لا على أيِّ شيء آخر حتّى الثّروة التي یتركھا لھ أبوه ، و من
ألف ھذه العادة و ألف ألاَّ یأكل إلاَّ من الخبز الّذي یصنعھ ، نشأ كریما عفیفا لا یتطلّع إلى ما في ید غیره و
لا یستعذب طعم الصّدقة و الإحسان ))
مصطفى لطفي المنفلوطي - العبرات .
بتصرّف .
البناء الفكري :
في العنوان الصحیح : ( × ) 1. أضع
- الناشئ الصغیر - حیاة طفل - حیاة شیخٍ
2. ماذا یرجو الأب ؟ أخرج من النصّ العبارة التي تدلّ على ذلك .
في الخانة المناسبة : ( × ) 3. ماذا یحبّ الأب من اِبنھ ؟ أضع
- أن ینشأ غنیّاً - أن ینشأ معتمدا على نفسھ - أن ینشأ معتمداً على نفسھ
4. ماذا تعني كلمة " عفیفا " - محسنا - حنونا - طاھراً
البناء اللّغوي :
1. أكمل الجدول التالي من النّصّ :
فعل مجرّد اسم موصول ھمزة وصل مبتدأ اسم إشارةٍ
2. صحّح ما یلي : - ممّا تخاف یا أبي ؟ - بلفأس أحرث الأرض

3. أعرب ما تحتھ خطّ في السند .
4 . أخاطب العبارة التالیة بضمیر المخاطب المفرد المذكّر: (( دنا محمّد من أبیھ و قال لھ : ھلاّ سعیْنا مرّةً
في خدمتك ؟ )) .
الوضعية الإدماجية :
عشتَ مع أبیك سِنِيَّ طفولتك و لازلتَ ، و حدثَ أن أوقعتَ أباك في موقف محرج أو في ورطة
التعلیمة : * احكِ لنا في 12 سطرا عن قصّتك مع أبیك في موقف مشابھ محترما بدایة و وسط و نھایة القصّة
مستعملا : صفتیْن ، حالیْن ( على الأقل ) ، توكیدا معنویا ، فعلاً مثالاً .



©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©