مررت ليلة أمس برجل بائس فرأيته واضعا يده على بطنه كأنما يشكو ألما، فرثيت لحاله وسألته فشكا إلي الجوع، ففثأت عنه بما قدرت عليه، ثم تركته وذهبت إلى زيارة صديق لي من أرباب الثراء والنعمة، فأدهشني أني رأيته واضعا يده على بطنه، وإنه يشكو من الألم ما يشكو ذلك البائس الفقير، فسألته عما به فشكا إلي البطنة، فقلت: يا للعجب لو أعطى ذلك الغني ذلك الفقير ما فضل عن حاجته من طعام ما شكا واحد منهما سقما ولا ألما.

الأسئلــة:
فهم النص:
1 – ضع عنوانا للنص.
2 - لماذا رثى الكاتب لحال البائس؟
3 - لماذا كان الغني يتالم؟
4 - ما هي النتيجة التي توصل إليها الكاتب عن حالة الغني والفقير؟
5 – اشرح الكلمات التالية:
بائس –رثيت – البطنة.

بناء النص:
1 – استبدل الكلمة المسطرة بما يناسب دون تغيير في معنى الجملة:
وإنه يشكو من الألم ما يشكو ذلك البائس الفقير.
2 – استخرج من النص كلمة دالة على الزمن.

لغة النص:
1 – استخرج من النص: فعلا مزيدا – فعلا مجردا - فعلا ناقصا – مضاف إليه.
2 – علل كتاب جاهزة الهمزة في الكلمات التالية:
أمس – بائس – الثراء – ففثأت.
3 – اعرب الكلمات المسطرة في النص.( بائس – الجوع – واضعا – انه يشكو من الألم )
4 – حول الجملة التالية إلى الجمع المذكر:
مررت ليلة أمس برجل بائس فرأيته واضعا يده على بطنه كأنما يشكو ألما.
5 -حول الكلمة المسطرة( رجل) إلى المثنى ثم غير ما يجب تغييره:
مررت ليلة أمس برجل بائس فرأيته واضعا يده على بطنه كأنما يشكو ألما.

الوضعية الإدماجية:

قال الكاتب: لو أعطى ذلك الغني ذلك الفقير ما فضل عن حاجته من طعام ما شكا واحد منهما سقما ولا ألما.
اتحميل الكتب فقرة لا تتجاوز 8 أسطر تشرح فيها رأي الكاتب مستعملا التوكيد.




©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©