يهدف التعلم النمائي إلى تنمية مجالات النمو في الشخضيية المكونة للطفل وهي المجال الحسي الحركي و الذي يعتبر بوابة يستطيع من خلاله الطفل تنمية المجال الإنفعالي المجداني و المجال المعرفي العقلي و المجال التواصلي اللغوي في حالة ما إذا كان هناك خلل في هذا النمو و يعتقد علماء النفس أنا
الغالبية العظمة من التلاميذ الصغار تنمو نمو طبيعي أي لا تحتاج إلى تنمية

وتتمم هذه التنمية في أقسام التربية التحضرية عبر وسيط هي الأنشطة التعلمية ومن هنا فأن المربي أن لا يقيم هذة الأنشطة لأنها وسيلة و ليست غاية بحد ذاتها على العكس من الإعتقاد السائد عند البعض و ربما الأغلب من المربين ومن هنا فإن الضغط على التلاميذ الصغار بفرض شامل التعلم عليهم يخلق نتائج عكس النتائج المرجوة من هذا التدريس ( النمائي ) زدعلى ذلك أنها خطير خضوضآ عندما نعرف أن علماء النفس يحملون هذا السن بذات مسؤلية المشاكل النفسية الناتجة في مراحل أخر من عمر الإنسان لذالك أتمنى أن يتأكد من يهمه الأمر من كلامي من خلال التوسع أكثر في الموضوع و أنصح بمراجعة منهجية أعمال و دراسات كل من ( طريقة كيفارت و بارش و جيثمان ) و إفادي بما يراه مخالف لهذا أو يتماشى معه أو أعمال أخرى لم أتطلع عليها تهتم بهذا الموضوع



©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©