الموضوع : في الواحة ص 232
الفهم العام : ماذا يصف الكاتب في النص ؟ يصف جمال الواحة ومخاطرها
الفكرة العامة : وصف جمال الواحة ومخاطرها
التوسع في الفهم : بم أحس الكاتب داخل الغرفة ؟ أحس بالحرارة .ما الذي يدل على ذلك ؟ كانت الشمس ترسل من كبد السماء أشعة من لهب وماذا فعل ؟ فتح كل نوافذ الغرفة ولم يتحرك فيها هواء
ماذا قرر حينئذ ؟ قرر الخروج على الواحة . وكيف خرج من البيت ؟ خرج يسير بخطى حثيثة وحرارة الشمس تلفحه حتى بلغ الواحة.
الفكرة الأولى : خروج الكاتب إلى الواحة طلبا للراحة .
بم استقبلته الواحة ؟ استقبلته بنخيلها الباسقات ، تنساب من تحتها الجداول في جو هادئ ندي ، تنتشر فيه رائحة الزعتر والإكليل بم كان الكاتب ينعم ؟ جلس ينعم بجمال الطبيعة . الذي زاده أنسا وألفة نشاط الفلاحين المنهمكين في جني محصول التمر
الفكرة الثانية: تمتع الكاتب بجمال الواحة
بم شعر الكاتب ؟ شعر بحركة غريبة ما هو مصدر هذه الحركة ؟ ثعبان تحت ركام الحشيش.
ما هو شعور الكاتب من الثعبان ؟ بقي ينظر إليه حذرا متخوفا وأخيرا قرر تركه.
ما الذي حدث بعد ذلك ؟ أحس الكاتب بالثعبان يلاحقه فأخذ حجرا وألقاه عليه دون أن يتبين مصيره
ولماذا ؟ لأنه كان خائفا مذعورا.
الفكرة الثالثة : الثعبان يحرم الكاتب من التمتع بجمال الواحة.
الرسم الإملائي : ص 231

التاء المفتوحة هي التي تنطق وقفًا ووصلاً تاء . مثل: أخت . ليت . سكوت . بُيُوت


وهي تاء ساكنة تأتي في كل الكلمات (أسماء* أفعال* حروف) .


المربوطة: هي التي تنطق عند الوقف هاء* وعند الوصل تاء .مثل: أسامة . شجرة . عاقلة . قُضاة

همزة الوصل: هي التي يؤتى بها للتوصّل إلى النطق بالساكن بعدها، فتثبت في أوّل الكلام، و تسقط في وسطه




©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©